يواجه اللبنانيون الوجه «الصارم» من الموفد الأميركي توم باراك، على أساس أنّه حمامة سلام أتى لمعالجة مشاكل «قبائل» المنطقة المُشاكسة. لكن ربطة العنق والمنصب الدبلوماسي يُخفيان في طيّاتهما مسيرة شخصية حافلة بالفساد الإداري والسياسي والمالي، إلى جانب علاقات مشبوهة مع أبرز الشخصيات الأميركية الشهيرة بملفاتها الحافلة بقضايا الاتجار بالبشر والتحرّ//ش والاعتد//اء الجنسي.

لقراءة المقال كاملاً 👇

علي سرور | سمسار «السلام» توم باراك: متحرّ//ش وفاسد!
https://www.al-akhbar.com/culture/867879/

https://www.al-akhbar.com/culture/867879