◼️ الصدمات التي خلّفتها المعارك في غزة تنذر بأزمة عميقة في بنية المجتمع الإسرائيلي، وكمثال على ذلك هناك 19 ألف جندي إسرائيلي يتلقون العلاج من اضطرابات ما بعد الصدمة، مع توقعات بارتفاع العدد إلى نحو 50 ألفا خلال عامين.