حصل حزب الله من خلال ادخال النسبيّة في قانون انتخابات 2017 على حلفاء داخل كل طائفة و نجح بتوسيع علاقاته الوطنيّة
من يريد إضاعفه ،يعمل إلى جعل التحالف معه من قبل اي فريق مستحيل ، ويعيده إلى داخل مربعه الطائفي
لم يقدّر من فاخر بقانون 2017 ماذا فعلت يداه.
يكذب حزب الله عندما يعلن عن استعادة قدراته العسكريّة من اجل استنهاض جمهوره
تكذب اسرائيل عندما تتبنّى كذبة حزب الله من اجل تبرير اي ضربة
و “الكذب …ملح الرجال”.
الاشتباك السياسي بين اطراف السلطة لا يربّح فريق على آخر
هو بالعكس يؤدًي إلى سقوط الفريقين
الناس ليست مغشوشة
عندما يكون التناغم موجودا تكبر رسائل الودّ
و ندفع ثمن التفاهم
عندما يكون خلاف في وجهات النظر يصبح
“الآخر” خائن
و ندفع ثمن الخلاف.






